مركز الملك سلمان للإغاثة قدم خدمات علاجية لـ 913 مستفيداً خلال أسبوع بالحديدة
مركز الملك سلمان للإغاثة قدم خدمات علاجية لـ 913 مستفيداً خلال أسبوع بالحديدة قدمت العيادات الطبية التغذوية المتنقلة في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة خدماتها العلاجية لـ 913 مستفيداً خلال المدة من 13 إلى 19 مايو 2021م، وذلك بدعم سخي من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وراجع عيادة الطوارئ 736 مراجعاً، وعيادة الصحة الإنجابية 7 مستفيدين، كما راجع قسم علاج الإصابات 166 شخصاً، وقسم الإحالة الطبية 4 مستفيدين.
كما أجري الفحص المخبري لـ 430 مريضاً، وصرفت الأدوية لـ 983 مراجعاً، وراجع قسم الرعاية الصحية 552 شخصاً، وقسم نقل الدم 5 حالات، وراجع قسم التوليد 7 مراجعين.
مركز الملك سلمان للإغاثة قدم خدمات علاجية لـ 913 مستفيداً خلال أسبوع بالحديدة وفي اطار متصل، قدم مركز الطوارئ لمكافحة الأمراض الوبائية في مديرية حيران بمحافظة حجة 1,978 خدمة طبية وعلاجية للمستفيدين خلال الفترة من 13 حتى 19 مايو 2021م، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وراجع قسم التسجيل والفرز 483 مستفيدًا، وقسم الملاحظة 16 شخصًا، وعيادة التنويم 13 شخصًا، فيما صُرفت الأدوية لـ 483 شخصًا.
كما راجع قسم المختبر 133 شخصًا، وقسم المصابين بالأوبئة 483 مستفيدًا، وقسم التوعية والتثقيف 359 مراجعًا، وقسم الإحالة الطبية 5 مستفيدين، فيما نفذت 3 أنشطة للتخلص من النفايات.
وفي اطار متوازي، نفذ جهاز إسعاف جمعية سبل السلام الاجتماعية في منطقة المنية شمال لبنان 29 مهمة إسعافية خلال الأسبوع الماضي بتمويل من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، متنوعةً بين نقل المرضى من وإلى المستشفيات وتقديم خدمات إسعاف جرحى حوادث السير في مدينة المنية.
ويأتي ذلك في إطار مشروع المركز لدعم الخدمات والنقل الإسعافي بمناطق اللاجئين والمجتمع المستضيف في لبنان.
انطلاقاً من دور المملكة العربية السعودية الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في شتى أنحاء العالم، واستشعاراً منها بأهمية هذا الدور المؤثر في رفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة، بادرت بإنشاء مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، ليكون مركزاً دولياً مخصصاً للأعمال الإغاثية والإنسانية، دُشنت أعماله في مايو من العام 2015 ، بتوجيه ورعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أيده الله.
ويعتمد المركز في أعماله على ثوابت تنطلق من أهداف إنسانية سامية، ترتكز على تقديم المساعدات للمحتاجين وإغاثة المنكوبين في أي مكان من العالم بآلية رصد دقيقة وطرق نقل متطورة وسريعة، تتم من خلال الإستعانة بمنظمات الأمم المتحدة والمنظمات غير الربحية الدولية و المحلية في الدول المستفيدة ذات الموثوقية العالية.
